الكاتبة هدير أحمدعبد الحى

الطريقة المثلى لتفادى الحزن واليأس والألم، هو أن تعبر عن ما بداخلك بواسطة كتابة ما يجول بداخلك ككلمات منثورة على أوراق بيضاء، فقد اختارت الكاتبة «هدير أحمدعبد الحى » 

إتباع تلك الطريقة حتى أن نمتها بداخلها؛ ووضعت أحلام فوق أحلام فى هذا المجال، آمله تحقيقها، فقد اكتشفت موهبتها وهى تبلغ من العمر أربعة عشر عاما، فكانت مولعة بالقراءة والكتابة، بلاشك فقد واجهتها الصعاب ولكنها استطاعت مواجهتها بالتجاهل، وبدعم والدتها، شاركت فى كثير من الكتب الإلكترونية والورقية، مستكملة طريقها، موجهه رسالتها قائلة 

«أنت تقدر توصل مفيش حاجه هتوقفك غير نفسك؛نفسك وبس هى اللى بتمتلك القدرة أنها تسمحلك بالمقاومة؛اعتزل المشاكل والصعوبات؛تجاهل كل شئ ولكن تابع فى صمت لكى تتعلم»

تحرير

#الزهراء مصرى

#جريده_بريق_لدعم_المواهب

#صوت_الليل_يوسف_عيسي

#الشاعر_احمد_سليم

#الكاتبه_خالده